Monday, May 10, 2010

.... حاجات مُفرِحات





لو جيت أعدّ المُفرحات وسط السنين ... ألاقى كتير
ألاقى حضن أمّى اللى لمّ السُكات ... و هدّى الأنين
ألاقى صُحبة حلوة تقضّى ساعات ... تضّحك حزين
و صاحبة تسمع منّى وجع ذكريات... تخبّي دمعتين
تصبّر عالليالى و لمّا تطول ... تجيب بسمتين

و طفلة بتضحك بقوة و تمرد ... و لمعة عنين
بتتحدى كون من عظام  المبهمات... بنظرتين
و تضحك عليا و تضحك معايا ... و تكبر سنين
و تكتب فى كلمة حاجة تضحك  ...او تبكى العين

و تسمع نغم يخطفها من كل الحاجات ... و توصل لفين
لحلم ف خيالها بناس مرتاحين .. مبسوطين .. عايشين

و تكبر كمان و تشوف كيان فى مكان...و تنتمى مرتين
و يكبر فتفرح ويجرح فتزعل  وتمشى ... بس ميين
يروح قلبها عالمكان فى الزمان.. لاشخاصه ابطال القصتين

وارجع ادوّر ... ف ألاقى اكتر. فى وسط السنين
  الاقى ليا اخ فارس رقيق..بشوفه صديق. وهادى وامين

و كل اما ادوّر ... فى حاجة تحيّر بشوف رحمة من ربى فى كل حين
و افهم ساعات و احتار ساعات و بختار حاجات تغيّر كتيير
و كل اما اعدّ المفرحات فى السنين ... ألاقى كتييييييير

أمنّلى بيت







أمنلي بيت مطرح منك ساكن

مش هم يكون طابق منو آمن

مشتاقة شوفك لكن لكن لكن



أمنلي بيت مطرح منك ساكن

مش هم يكون طابق منو آمن

مشتاقة شوفك لكن لكن ..

مشتاقة شوفك



معقولة يضلّ قلبي معلق بالمناطق

والايام تمر و شارع منو رايق

موضوعي باقي عالق عالق عاااااااااالق



معقولة يضلّ قلبي معلّق بالمناطق

والايام تمر و شارع منو رايق

موضوعي باقي عالق عالق ...

مشتاقة شوفك



بيحكوا بيقولوا عنك سعد و مازن

محنك و ضليع وموصل ما بيحركلك ساكن

مختار الحارة وماكن لكن لكن



بيحكوا بيقولوا عنك سعد و مازن

محنك و ضليع وموصل ما بيحركلك ساكن

مختار الحارة وماكن لكن ... مشتاقة شوفك



أمنلي بيت مطرح منك ساكن

مش هم يكون طابق منو آمن

مشتاقة شوفك لكن لكن

مشتاقة شوفك .. مشتاقة شوفك