Thursday, December 16, 2010

,,, بعيد




تمضى أيام متثاقلات محمّلات بمسؤليتها الكاملة عن ثلاثة ابناء بين ادارة شئون المنزل و اصلاح ما تفسده الايام فى بناياتها الثلاث...

تكسرها مراهقة ابنها الاكبر .. فتستغيث بك لتحضر معلنة انها لم تعد تقدر على التحمّل , و لا تجد سوى اجاباتك المعتادة عن ظروف عملك و وحدتك

تتمزق بين عملها باحدى الشركات و بين بيت غائب عموده ...
تهزمها مشاكل عملها و غيرة زملائها.... ولا تجدك

تتعثر فى استلام النقود -سبب غيابك- قتدخل لرئيس فرع البنك لتفاجئ بزميلتها الاقل كفاءة تلومها على ترك البنك حيث صارت هى رئيسة للفرع !

توشك ان تتملكها فكرة ضياع العمر سدى.. و تمضى عشرة اشهر كاملة فى محاولات لاقناعك بالّا تنيب عنك النقود

تشتاق هى لمن يشاركها الحياة و يحمل عنها ما لا تطيق. أو يعطيها مبررا كافياً للتحمل... فتبقى هى تتألم ولا تفصح

يأتى موعد الاجازة المؤجل المرتقب. و قد فرغت كل موانع العودة و بطلت كل الحجج و صرخت هى طلبا لمساعدتك... و لكن تأبى عليك الدراهم أن تخلّى سبيلك و لو لفترة

يتصل بها فتجيب فى لهفة لتجد حجة أخرى تمنع عودته . يعقبها شرحه التفصيلى للظروف و الاحوال و تطورات العمل و متطلباته. و لكنه هذه المرة تحبس الكلام و الانفاس... و لا تجيب

يمر يومان و لا تذهب هى الى عملها كضرب من الاحتجاج على الايام حتى تلمح ظله فتفقد الوعى . ثم تفيق لتجده امامها
حاضر رغم كل شئ

Wednesday, December 1, 2010

لا استغنى و لا اسكن

لا


زهّر لى عمرى فى المرحلة الثانوية حيث اللا شىء سوى المذاكرة يتخللها دقائق من باقى أوجه الحياة
و أصدقاء مرحلة التكوين و بدء الادراك فلم يكن بالدنيا ما هو اغلى قيمة من اصدقاء ثقة
فقد كنا الاقرب على الاطلاق و نقتسم المذاكرة و ما تبقى من الجوانب الاخرى
حتى اتت احداهن بالمنكر البيّن, ألا و هو التفريط فى تلك الصداقة المقدسة حيث قررت الانسحاب من مجموعتنا
بدعوى انها لا تستفيد بقدر ما نفعل نحن !!
,,,و قتها تعرّفت لأول مرة على ألم الفقد و أحسست انى


"ادرك انذاك كيف يؤلمنى جزء منى,,, ولا أستغنى و لا اسكن"



---------------------------------------------------------------------------------------------------

 
جلست معه فى مكان لا يميزه الا حمل الذكرىات . و تبادلنا حديث بارد لا رفق فيه و لا لين
و لا أثر لحلو الليالى أو مرّ الفراق المبدئى. فلا استرجع طيب الذكرى و عَطِر الاحاديث

فقط حبست فى نفسى ما اعتَرَفَت به اخيرا من الم فراقه و رجاء بالعدول عن ذلك القرار
و توق ليوم هانئ تملئه مبهجاته الصغيرات الا ان السبل افترقت
"ادرك الان كيف يؤلمنى جزء منى,,, ولا أستغنى و لا اسكن"



--------------------------------------------------------------------------------------------------

 
لطالما استثارنى المشهد السينيمائى الشهير حيث يغادر البطل مسرعا بعد فراق حبيبته
فيقود بجنون حتى يصطدم باول شجرة فى طريق مصر اسكندرية الصحراوى !!
و ما إن يدخل المستشفى حتى يقوم المخرج بلمّ شملهما لتحلّ النهاية السعيدة
سخيف , أليس كذلك ؟؟
لم ادرك مدى سخافته حتى سرت يوما محملة باثقال لم ادرك مداها حتى ذهلت عن الطريق
و غرقت فيم افكر حتى انتبهت على سيارة مسرعة اقتربت فى ثوان ثم رحلت فى اقل من ذلك
تاركة لى قدمى مكسورة... و حين ذهبت للمستشفى انتظرت بسذاجة مشهد النهاية الذى لم يأت أبدا

,,,و اليوم ايقنت انى   
"ادرك الان فقط كيف يؤلمنى جزء منى,,, ولا أستغنى و لا اسكن"

Tuesday, November 9, 2010

,,, !! احترس القطار يرجع الى الخلف





اليوم ودّعت بالبسمات عامى الاربعين. و بمزيد من البسمات استقبل عقدى الخامس
لم يمضى على مغادرتى بلادى عشرون عاما و لا أنا أحترف الحزن ... و لكنى قد أحترف الانتظار
لا أعلم, فقط أستمتع بالحقبة الفيروزية التى آزرت فيها من يُنعتون بالمغتربين 
"كما أبكتنى فى أحترف الحزن و الانتظار و أذهلتنى "بيت زغير بكندا 


**
. كبرت في الخارج..بنيت اهلا آخرين..كالشجر اسنبتهم فوقفوا امامي..
صار لهم ظلّ على الارض...و من جديد ضربتنـا موجة البغض
و ها انا استوطن الفراغ..شرّدت عن اهلي مرتين..سكنت في الغياب مرتين
ارضي ببالي و انا أحترف الحزن و الانتظار !!


...اليوم ارتجل الى منتزه واسع لا لشىء الا لأملئ رئتاى بهواء خالى من الذكريات

ثم أفكّر بركوب المترو فأفعل. و فى لحظات انتظارى أتذكر فى مصر يوما ما كنت أستعد لأن أضع قدمى فى المترو -و كنت قد أخطأت مقطورة السيدات- حتى فوجئت بسيدة تجتذبنى حتى آلمتنى. لتسبقنى الى مقعد مأمول لم تفز به احدانا
لا حظت من هيئتها فقر و حدّة و رائحة نفّاذة . لا أدرى لم أثارت فضولى فلاحظتها لا اراديا لاجد انها تتشبث بمكان ما 
يبدو انه سيستحيل لها قريبا .... و قد كان جلست فى ترقب رغما عن ارادة جارتها , فتاة الثانوى التى ارادت اجلاس صديقها الى جوارها
فظلت ممتعضة مما فعلته تلك المرأة المُريبة و لكن ذلك أبدا لم يعيق إيماءاتها له و لا الاشارات المتبادل

ملحوظة عالهامش : تعلّمت بعد ذلك ألا أصدر الاحكام مجانا . فابذل المجهود فقط فيما أشتريه بنفسى
...كما ظللت مبهورة بقدرة المرأة على الإحساس و إظهار المتناقضات فى آن



-----------------------------------------------------------


أبتسم لتباين الحال ثم أعود لاجتهادى فى الحضور اللحظى لاحساس مسالم لا يتذكر. ألوم أغنية فيروز و لا أُغيّرها
فلم أفعل ذلك أبدا . و كافأتنى القائمة على ذلك ب "مرّ بى" فذال عنى احساس احتراف الحزن




**
مر بي يا واعداً وعداً مثلما النسمة من بردى 
تحمل العمر تبدده أه ما أطيبه بددا


رب أرض من شذا و ندى و جراحات بقلب عدى
سكتت يوماً فهل سكتت؟ أجمل التاريخ كان غدا



أذوب كل مرة مع تكرار مُرّ بى و أتوق أكثر الى " سكتت يوما" و ألمس عبقريه الموسيقار محمد عبد الوهاب مع كل جملة
ثم أفقد تركيزى فى فنيّات استمتاعى بها و أذكر مرة كنت أسمعها فى طريقى لمستشفى الاطفال لازور مريضى الاول مصطفى
 !!أااااه كم كان مميزا ذاك الطفل

كنت آنذاك فى السنة الخامسة فى كلية طب عين شمس ,,, الجامعة التى لا يعرفها أحد الان
نعم و كنت قد بدأت استهوى طب الاطفال و أستمتع بساعات قليلة قضيتها فى استقبال الاطفال
حيث شرح لى أحد " الاطباء" حالته المعقدة حيث كان يعانى تلف فى صمامات القلب أدّى الى إصابته بجلطة فى المخ تسببت فى شلله النصفى الذى رأيته عليه !


واعدي لا كنت من غضب أعرف الحب سنى و هدى
الهوى لحظ شآمية رق حتى قلته نفذا
هكذا السيف ألا انغمدت ضربةٌ......... و السيف ما انغمدا


تألمت كثيرا فى تلك الايام على حال مصطفى و بسببه أيضا !. كان فاقدا للنطق الّا انه كانت تتكلم عيناه
تنظر بابتسام لمن يروقه . و بتجاهل لمن لا يعجبه ... بترجى لمن يسأله أن يحضر له أيس كرييم
ظللت أمرّ به كلما سنحت ظروفى وأتفقد ملفّه فقط لأُطمئن حالى عليه و أتحقق من ميعاد عمليته المزمعة
و ظل هو لا ينسى انى لم أحضر له الايس كرييم الذى طلبه و لم يكن مسموح له به
و لكنه لم يتوقف عن ارسال قبلاته مع النسيم لقليلين ميزهم من "أطباءه" الكُثُر


واعدي الشمس لنا كرة إن يد تتعب فناد يدا
أنا حبي دمعة هجرت ان تعد لي أشعلت بردى




كنت آنذاك أرى من الصور تفاصيلها و لا أُجمِلها. فلم أكن أرى أن مثل هذه المشاعر الانسانيه. قد يكون مدّعا
.أو حتى معزولاً عن ما يبدو من الاشخاص فى جزيرة صغيرة فى محيط انسانيتهم المهجور

فالرقة و اللين لا يعنيان النبل بالضرورة
و أن ليس للإنسان وجهى العمله... فقد تتعثر بمن يؤمن بالاحترام و لا يمارسه
و يعتبره الناس نموذج كالكثير من ساساتنا و ولاة أمورنا يبيعون لك المواطنه مغلفة بقانون الطوارئ

تحسم فيروز الموضوع من جديد و تأخذنى مجددا مع احدى مفضّلاتى لها 

طال النوى و بكى من شوقه الوتر خذني بعينيك و أهرب أيها القمر
لم يبق في اللي إلا الصوت مرتعشاً إلا العمائم إلا الضائع الزهر

نعتق النغمات البيض نرشفها يوم الأماسي لا خمر و لا سهر
قد غبت عنهم و مالي بالغياب يد أنا الجناح الذي يلهو به السفر
يا طيب القلب يا قلبي تحملني هم الاحبة إن غابوا و إن حضروا


فلا أعود أتذكر
و يتوقف قطار عمري عن الرجوع الى الخلف
!!

-----------------------------------------------------

  أحترف الحزن و الانتظار... كلمات و ألحان الأخوين رحبانى


مُرّ بى .... كلمات سعيد عقل و ألحان محمد عبد الوهاب


خذنى بعينيك .... كلمات و ألحان الأخوين رحبانى

Monday, November 8, 2010

" كلماتى "


عن الحروف كتبت و سطرت اوراق ... و لى منها 
.... ما كان من نفسى













و تبقين وحدك صبحا بعينى .. اذا تاه دربى فانت الدليل 
وسكناكِ بين اهتمامات عمري... سبيل افتتانى بكل جميل



ليس فى العمر أغلى ممن تهتم لامره ويصحبك فى طريقك فيعينك و لا يزيد أحمالك ... فقط تشبث به إن بدا لك وسط الاقنعة


                                           ************* 

                    

اللهم انى اسالك امناً يسكن القلب ونوراً يضىء الدرب و يميناً تؤتى الكتب و رفقاً بدل الغضب وصدقًا من غير طلب يا اكرم من وهب اللهم استجب



اللهم انى أسألك لسان الصدق و يقين الحق و قلب الرفق



اللهم اكفنا شرّ غضب يُسقط فى الذلل .... و قلب تسكنه العلل .... وايمان من غير عمل ..... و معصية تختم الأجل

                                       

عندما يخفت ضوء نجومك الهاديات و يتسرب اليك الكفر بالقيمة ,,, اعلم انه و قت اللجوء الى الله


حين تتهدم النماذج معلنة انهزام قيمها المدّعاة .. فلا ثبات للفؤاد الا من عند الله

    *********************


أدمنت فى عينيك فرحة طفلة .... تلهو بضوء الصبح فى ايام عيد

و عشقت فيها ايمان باحساسي ... فآمنت .. فطاولت كل بعيد


فى بعض الاحيان نحتاج-كبشريين- فقط الى من يؤمن بطفولتنا ... لنتحرر .. فنتحقق


*********************
                                           

قررت اكافئ نفسى برانى خوخ بعد يوم سخيف مبتداش من كتر سخافته ملقيتش, قولت اجيب حاجة تانية . فاذا بعمو الحشرى يقوللى انتى "مذبذبة"وانا مبحبش المذبذبين!!



لم اتهم ابدا بأنى مذبذبة ... فلطالما خلت المذبذبين هم تعساء العلاقات العاطفية
أما الآن ... فكان الله فى عون المذبذبين وعونى


*****************


محتاجة اتمشى معاكى على كوبرى قصر النيل بالليل تحت المطر من غير هموم ناكل ايس كريم و نرغى فكلام فاضى



أحيانا تشتاق الى شخص ما لمجرد انك متيقن من انك لن تستطيع ان تراه
و مثل هذا الحنين دليل على كونك بشري يؤلمه الفراق


******************


she found her happiness just before she'd reached her last station ever



 Resetting the Emotional, Mental and Humanitarian  expiry date, may allow you to bear one more lifetime  



Life is too short to wake up with regrets. Love the people that treat u rightly and pray for the ones that don't





when the wrong one loves you right ... yb2a ka2enena ma3malnash 7aga :S



when we make the decision of reconsidering ppl, all we need is a proof that those ppl   

deserve to be considered 




watch your back ,,, today I've learned how to hurt deeeeeeply !




*************************


استمتع بجو نصف شتوى فى الارض التى احب وتحت سماء يضيئها بدر مكتمل

لكم احب الجو حين يحمل عنى النسيم اسراري... و يرتحل بها هواء شتوى محمل برائحة الطيب
و لا يأتى الا برفقة من يشع لى دفء .. أمانى فى الشتاء
و هدوء بالى فيه 
لطالما تمنيت ان احيا العمر شتاء طويل


**************************

بتعرف انك خسرت خسارة عمرك , بس لما عمرك نفسه يعدى





تدرك حقيقة اختياراتك فقط عندما تطأ قدماك أرض العواقب ... فإما الندم و إما الامتنان عند المفترق

و لا أُخفيك سرّا كلا الأمرين لا يضيرك حين تدرك حقيقة أن" الكنز فى الرحلة"
أمر أخر هو أن ما تؤلمك خسارته الآن قد تتعجب من تمسكك به حين تقترب من حكمه الفقد ... فيزيد إستمتاعك بالرحلة



*************************** 


اللين يطفئ نار الغضب .... و الرحمة تضئ من دونما لهب


أبهى زينة لابن أدم  لين قلبه هذا هو ارثى الاغلى... اعتدت من جدتى قول "حنية القلب تدوب الجحر"
و شببت فايقنت أن "طوبى للحنينيين"


****************************

يتصرف بعض الناس بحماقة مفرطة. بلا أى مراعاة لرغبتى فى النوم خمس سنوات متتالية ....اللعنة



يتعمد بعض الناس أحيانا النيل من سلامك النفسى و اقتحام مساحتك الخاصة الصغيرة. لا لشىء الا لتعكير صفو يومك. تماما كاستمتاع بعض الممرضات و حراس المستشفى بمناداتك باسمك مجرد من لقب "دكتور
*****************************

رياح شمالية جنوبية تعصف بسماء عقلى اليوم . و متوقع صفاء الجو ظهر الغد ان شاء الله




حينما تتعثر قدمك فى صغير " المعكننات" تراهن بهدوءك على عاجل ما يلطف حدة أجواءك
كضحكة طفل منطلقة من أعماق أعماقة . فتسري بدورها إلى بواطن نفسك محدثة ... بهج

****************************

فاكرين واحنا صغيرين كنا بنضحك ازاى
...فاكرين لبس العيد

فكرين ايام ثانوى ... ايام ما اكتشفنا الصحاب

فاكرين تمشيه بالليل على كوبرى قصر النيل
و لا المطر فى الشتا 
فاكرين الجامعة... أول يوم أول صاحبة. أول شلة أول رحلة

فاكرين خروجة السينما اللى ما تحلاش غير بالايس كريم 

فاكرين؟؟

*******************************


أنا إلى ---- : القمر فيه فارس متجه بحصانه الى قلب شمس تسكن القمر وظل لفتاة تراقب من بعيد
 ألاحظ اليوم اقتراب الفارس و جواده من الشمس التى تسكن قمره .. فى حين يتجمد ظل الفتاة التى يبدو انها تنتظر فارسها الحقيقى لتسكن معه القمر من دون حرقة الشمس القمرية متمنية ان يأتيها عند تمام البدر المقبل



فتجيب ---- : اتمني على بكره ولا بعده الفتاة تسحب لها كرسي وتقعد تعمل حاجة مفيدة وتبطل تستني 

وبعد كمان اسبوع ولا حاجة

نشوف حد بيجري وراها ومش طايلها



*****************************

سلام عليا سلام و عليكم سلام ... ومن غير ما نغضب ده أخر سلام

و نكبر فنعرف  و نحتار ف نعزف.... عن المعرفة وحتى عن الكلام
فلا تلوم عليا ولا ليك عتاب .... و ارحل عنى علّك تطول المنام



****************************

سيبك من الايام ... افعالها متخصكش
و اللى يهمك منها ... ردك على اللى يصير
محسوب عليك فعلك ... و النية و التفكير
امشى عدل احسن ...تلقى ف ايديك الخير


*****************************

اشكر لى فعلك معايا لما تبقى كريم
و اشكر لى فكرك فى قلبك لما يبقى سليم
و احلم بنعمة يا تيجى يا تفوتك
و اشكر لربك تلقى الطريق مستقيم


****************************

و يسئلوك فترد بكلام تشوفه خير
و تكتشف قربك من ناس كتير حواليك

يفرح لهم قلبك و من السعادة تطير
و تقوى قوى علشان المسنودين عليك




*************************

بنتكلم كلام ممكن يكون فارغ ساعات ,,, بس عامل زى بطيخة ساقعة فى عز الصيف ... أو كوفية حمرا فى عز البرد

متسكتوش

!!


أحس منك أحيانا أن جلّ ما ينقصك حتى تطيري هو حديث مطول بغير هدف. غير مصطنع و طفولى. و اليوم أصرح لكى أنى أحيانا ترهقنى طفولتك. و كثيرا أحسدك عليها

*************************

حاليا بجميع دور العرض "الباطنجية" بطولة نخبة من المع الطلبة المفرومين لمخرج الدراما الرائعة " الباطنة و كتبها الخمس تاشر" و انتظروا المسلسل الاذاعى"اجمد خمسة فى سنة خمسة" قريبا




***********************

انا اتولدت ملاك و صفحتى بيضا


كتب لى فيها اهلى و الاصدقاء و مؤخرا ادركت ان بعض الاشخاص قادرون على فرض سيطرة كاملة على كل ما يدرج بصفحاتهم
الا ان بعد ما مررت به لم اقو الا على محو سطر كنت اسعد الناس بكتابته فى حينه

***************************

استظل بشجر المكرونة


فاحترق بالشمس حتى النخاع .... و اكتشف انى اخطئت الطريق

***************************

قالّها: "انا لو لفيت الدنيا مش هلاقى زيك :'-( "........... قالتلوا: "المجانين كتيييييير" !!

و لنفسها قالت: ربّ إغفر لى ما لا يعلمون,,, و إجعلنى خيرٌ مما يظنّون

***************************




لعن الله ما اسميه مراعاة العلاقات الانسانيه ... فليذهب المبدأ الى الجحيم



اكره هذا حين يختبئ خلفه اذى , حتى لو كان هذا الاذى منساق بطيب النوايا
يا الله كم هى مخيفة تلك الاقنعة... خاصة عندما تسقط عن حامليها. فتظهر مسوخ المعانى و زائف المبادئ
و لا اقول الا " لطفك يا رب"


******************************



جهاد عماد ,,, جهاد عماد ,,, جهاد عماد ... بيرن فى ودنى اسمى و بعديه طظ


و لا يطيل علىّ يأسى حتى ....
"



يضيف شريط اوجمنتين بعدا أخر على ظلال نفسى البشرية ... تاركا اثرا ابديا على ادراكى للاشياء"





و أدرك أن طالما أطال الله بقائى حتى الآن .. فقد أفعل ما يرضيه يوما

*****************************




فى المترو وقفت لواحدة من سن والدتى و (تمييزا) مسيحية ... فرمقتنى نظيرتها المحجبة بنظرة لائمة ,,,, فقط لتذكرنى ان امام بعضنا دهور ليتخلص من زائف المعتقدات



مسلم او مسيحي ... اشكر ربنا من قلبك و افعل ما يليق بالصالحين




******************************

تنام فى كفّها ... و لا تبكى

فقط تتذكر


***************************









مريت على بيتكم و من بعده بيتنا سرحت .... و اشتقت ع الآخر


قلبى مليان كلام و منطقش غير ياااااااااااااااااااااااااااااااه



*****************************





إحتسب أذى العابثين الضاليين .... فهم لا يُستعتبون


******************************


 ‎!!أصبر اليوم .. أملا أن ينفتح الباب


اهتمام البنات بالتفاصيل مش اكتشاف جديد ... يبقى تعالوا على نفسكم شويه و حاولوا تسمعوا


تأبى التسليم بان للسن احكام ... و تظل ترى فيروز بكامل النضار