ألاقى حضن أمّى اللى لمّ السُكات ... و هدّى الأنين
ألاقى صُحبة حلوة تقضّى ساعات ... تضّحك حزين
و صاحبة تسمع منّى وجع ذكريات... تخبّي دمعتين
تصبّر عالليالى و لمّا تطول ... تجيب بسمتين
و طفلة بتضحك بقوة و تمرد ... و لمعة عنين
بتتحدى كون من عظام المبهمات... بنظرتين
و تضحك عليا و تضحك معايا ... و تكبر سنين
و تكتب فى كلمة حاجة تضحك ...او تبكى العين
و تسمع نغم يخطفها من كل الحاجات ... و توصل لفين
لحلم ف خيالها بناس مرتاحين .. مبسوطين .. عايشين
و تكبر كمان و تشوف كيان فى مكان...و تنتمى مرتين
و يكبر فتفرح ويجرح فتزعل وتمشى ... بس ميين
يروح قلبها عالمكان فى الزمان.. لاشخاصه ابطال القصتين
وارجع ادوّر ... ف ألاقى اكتر. فى وسط السنين
الاقى ليا اخ فارس رقيق..بشوفه صديق. وهادى وامين
و كل اما ادوّر ... فى حاجة تحيّر بشوف رحمة من ربى فى كل حين
و افهم ساعات و احتار ساعات و بختار حاجات تغيّر كتيير
و كل اما اعدّ المفرحات فى السنين ... ألاقى كتييييييير